أول خدمة بنكية بالسيارات في أمريكا 1946
في مثل هذا اليوم من سنة 1946, قام البنك الوطني للصرف في شيكاغو, إيلينوي بتقديم أول خدمة مصرفية للسيارات في أمريكا, حيث كان متوقعا أن تتنشر تلك الظاهرة في جميع انحاء أمريكا خلال العقد التالي. في سنة 1946, قامت شركات السيارات الأمريكية الثلاث الكبرى بعمليات شاقة من إعادة تجهيز المصانع للتحول من الصناعات العسكرية إلى الصناعات المدنية للسيارات. مع تدافع الجنود العائدين, والمؤشرات الاقتصادية المبشرة إلى فترة ازدهار أمريكي مرتقب, التي أدت إلى زيادة الطلب على السيارات بشكل مرتفع. وقد استجابت شركات صناعة السيارات الأمريكية بتقديم موديلاتها القديمة لفترة ما قبل الحرب, ولكن مع بداية سنة 1949 بدأ ظهور أول الموديلات التي تم إعادة تصميمها لفترة ما بعد الحرب. وفي بداية الخمسينيات أصبحت الولايات المتحدة أمة على عجلات. مع احتياطي لا نهاية له على ما يبدو من الوقود الرخيص المتاح. ودخول السيارة في العديد من أوجه النشاط الاجتماعي المتنامي, كظهور السيارات في دور العرض السينمائي والبقالات , مع زيادة معدلات النمو السريع للطرق السريعة والشوارع الرئيسية. مع حلول عام 1946, توقع المحللين زيادة الخدمة الذاتية بالسيارة بالانتشار خلال عدة سنوات, والتي تتميز, بوجود ماكينات الصرف الذاتي, خلف زجاج مقاوم للكسر ومن الرصاص, وأدراج منزلقة لتمكين السائق من التعامل المالي مع البنك خلال تواجده داخل سيارته دون عناء ومشقة
في مثل هذا اليوم من سنة 1946, قام البنك الوطني للصرف في شيكاغو, إيلينوي بتقديم أول خدمة مصرفية للسيارات في أمريكا, حيث كان متوقعا أن تتنشر تلك الظاهرة في جميع انحاء أمريكا خلال العقد التالي. في سنة 1946, قامت شركات السيارات الأمريكية الثلاث الكبرى بعمليات شاقة من إعادة تجهيز المصانع للتحول من الصناعات العسكرية إلى الصناعات المدنية للسيارات. مع تدافع الجنود العائدين, والمؤشرات الاقتصادية المبشرة إلى فترة ازدهار أمريكي مرتقب, التي أدت إلى زيادة الطلب على السيارات بشكل مرتفع. وقد استجابت شركات صناعة السيارات الأمريكية بتقديم موديلاتها القديمة لفترة ما قبل الحرب, ولكن مع بداية سنة 1949 بدأ ظهور أول الموديلات التي تم إعادة تصميمها لفترة ما بعد الحرب. وفي بداية الخمسينيات أصبحت الولايات المتحدة أمة على عجلات. مع احتياطي لا نهاية له على ما يبدو من الوقود الرخيص المتاح. ودخول السيارة في العديد من أوجه النشاط الاجتماعي المتنامي, كظهور السيارات في دور العرض السينمائي والبقالات , مع زيادة معدلات النمو السريع للطرق السريعة والشوارع الرئيسية. مع حلول عام 1946, توقع المحللين زيادة الخدمة الذاتية بالسيارة بالانتشار خلال عدة سنوات, والتي تتميز, بوجود ماكينات الصرف الذاتي, خلف زجاج مقاوم للكسر ومن الرصاص, وأدراج منزلقة لتمكين السائق من التعامل المالي مع البنك خلال تواجده داخل سيارته دون عناء ومشقة