كرايسلر تعيين "لي إياكوكا" رئيسا للشركة 1978
في مثل هذا اليوم 2نونبر من سنة 1978, قامت شركة كرايسلر بتعيين لي أياكوكا رئيس للشركة.
ولد لي أياكوكا في 15 أكتوبر سنة 1924¸ هو رجل أعمال أمريكي معروف, قام بتقديم السيارة فورد موستانج وفورد بينتو أثناء عمله في شركة فورد وتم أقالته من شركة فورد والتحق بشركة كرايسلر المنافسة في مثل هذا اليوم. وخدم بها في منصب رئيس للشركة, والرئيس تنفيذي في الفترة من سنة 1979 إلى سنة 1992.
تم الترحيب بأياكوكا بشدة من شركة كرايسلر, التي كانت على وشك الإفلاس. وكانت الشركة في ذلك الوقت تخسر الملايين, بسبب الاستدعاءات التي قامت به لسياراتها دودج أسبن وبلايموث فولار بدأ أياكوكا ببناء الشركة بأكملها من الألف إلى الياء, فقام بتسريح العديد من العمال, وبيع كريسلر أوربا الخاسرة إلى شركة بيجو وقام بجلب العديد من الزملاء الممتازين من شركته السابقة
كما جلب معه من فورد مشروع ميني ماكس , الذي في سنة 1983 أثمر نجاح كبير للغاية من خلال أنتاج كلا من السيارة دودج كارافان و بلايموث فويدجر. حيث تم تعيين هال سبرليتش الذي كان وراء المشروع في شركة فورد, وتم فصله من منصبه قبل إقالة أياكوكا
قام أياكوكا بالتقدم للكونجرس الأمريكي بطلب لقرض في سنة 1979, حيث قام أياكوكا بإقناع أعضاء الكونجرس بجدوى عملية انقاذ الشركة, وقال أن هناك العديد من فرص العمل على المحك في حالة زوال كرايسلر. مما مكن أياكوكا من الحصول على ضمان قرض من الحكومة الأمريكية, بناء على ذلك
قامت الشركة بإصدار أول خط للسيارة كا-كارالسيارة دودج أريس وبلايموث رليانت في سنة 1981 على غرار ميني فان بوقت لاحق. كما قام أياكوكا بإعادة السيارة الكبيرة أيمبالا كسيارة رائدة للشركة. تم تجهيز الموديل الجديد بأحدث التقنيات في ذلك الوقت, بما في ذلك الحقن الإليكتروني للوقود (أول سيارة في الولايات المتحدة تكون مجهزة بهذا الشكل) بالإضافة إلى لوحة أجهزة القياس الرقمية
قدمت كرايسلر الميني فان, في خريف 1983. والتي قادت صناعة السيارات في المبيعات لمدة 25 عام. وبسبب سيارات كا-كار, والميني فان, مع إصلاحات أياكوكا التي تم تنفيذها. تمكنت الشركة من النهوض السريع, كما تمكنت الشركة من سداد القروض المدعومة من الحكومة قبل الموعد المحدد بسبع سنوات
قاد اياكوكا شركة كرايسلر لضم أيه أم سي في سنة 1987. والتي جلبت معها السيارة جيب الرابحة. وبحلول وقت الضم كانت شركة أيه أم سي قد قامت بمعظم المطلوب للسيارة جيب جراند شيروكي , كانت جيب شيروكي هي القوة الدافعة وراء استحواذ كرايسلر على أيه أم سي, وهذا ما كان يرغب في أياكوكا بشدة. تم تقديم السيارة جراند شيروكي في نهاية عام 1992 لموديل سنة 1993, وذلك في نفس السنة التي تقاعد فيها أياكوكا (تقاعد من منصب رئيس الشركة, والرئيس التنفيذي, ورئيس مجلس الإدارة بنهاية عام 1992
ولد لي أياكوكا في 15 أكتوبر سنة 1924¸ هو رجل أعمال أمريكي معروف, قام بتقديم السيارة فورد موستانج وفورد بينتو أثناء عمله في شركة فورد وتم أقالته من شركة فورد والتحق بشركة كرايسلر المنافسة في مثل هذا اليوم. وخدم بها في منصب رئيس للشركة, والرئيس تنفيذي في الفترة من سنة 1979 إلى سنة 1992.
تم الترحيب بأياكوكا بشدة من شركة كرايسلر, التي كانت على وشك الإفلاس. وكانت الشركة في ذلك الوقت تخسر الملايين, بسبب الاستدعاءات التي قامت به لسياراتها دودج أسبن وبلايموث فولار بدأ أياكوكا ببناء الشركة بأكملها من الألف إلى الياء, فقام بتسريح العديد من العمال, وبيع كريسلر أوربا الخاسرة إلى شركة بيجو وقام بجلب العديد من الزملاء الممتازين من شركته السابقة
كما جلب معه من فورد مشروع ميني ماكس , الذي في سنة 1983 أثمر نجاح كبير للغاية من خلال أنتاج كلا من السيارة دودج كارافان و بلايموث فويدجر. حيث تم تعيين هال سبرليتش الذي كان وراء المشروع في شركة فورد, وتم فصله من منصبه قبل إقالة أياكوكا
قام أياكوكا بالتقدم للكونجرس الأمريكي بطلب لقرض في سنة 1979, حيث قام أياكوكا بإقناع أعضاء الكونجرس بجدوى عملية انقاذ الشركة, وقال أن هناك العديد من فرص العمل على المحك في حالة زوال كرايسلر. مما مكن أياكوكا من الحصول على ضمان قرض من الحكومة الأمريكية, بناء على ذلك
قامت الشركة بإصدار أول خط للسيارة كا-كارالسيارة دودج أريس وبلايموث رليانت في سنة 1981 على غرار ميني فان بوقت لاحق. كما قام أياكوكا بإعادة السيارة الكبيرة أيمبالا كسيارة رائدة للشركة. تم تجهيز الموديل الجديد بأحدث التقنيات في ذلك الوقت, بما في ذلك الحقن الإليكتروني للوقود (أول سيارة في الولايات المتحدة تكون مجهزة بهذا الشكل) بالإضافة إلى لوحة أجهزة القياس الرقمية
قدمت كرايسلر الميني فان, في خريف 1983. والتي قادت صناعة السيارات في المبيعات لمدة 25 عام. وبسبب سيارات كا-كار, والميني فان, مع إصلاحات أياكوكا التي تم تنفيذها. تمكنت الشركة من النهوض السريع, كما تمكنت الشركة من سداد القروض المدعومة من الحكومة قبل الموعد المحدد بسبع سنوات
قاد اياكوكا شركة كرايسلر لضم أيه أم سي في سنة 1987. والتي جلبت معها السيارة جيب الرابحة. وبحلول وقت الضم كانت شركة أيه أم سي قد قامت بمعظم المطلوب للسيارة جيب جراند شيروكي , كانت جيب شيروكي هي القوة الدافعة وراء استحواذ كرايسلر على أيه أم سي, وهذا ما كان يرغب في أياكوكا بشدة. تم تقديم السيارة جراند شيروكي في نهاية عام 1992 لموديل سنة 1993, وذلك في نفس السنة التي تقاعد فيها أياكوكا (تقاعد من منصب رئيس الشركة, والرئيس التنفيذي, ورئيس مجلس الإدارة بنهاية عام 1992
